التنسيب في يونيو 2019

ﻻﻧرﯾد اﻟﻌﯾش ﻓﻲ ﻋﺎﻟم ﯾﺣﺑﺳون وﯾﺳﺟﻧون ﻓﯾﮫ اﻷﺷﺧﺎص ﻓﻲ ” ﻣراﻛز إﻗﺎﻣﺔ اﻟﻼﺟﺋﯾن” و ﻓﻲ ﺳﺟون ” إﻧﺗظﺎر اﻟﻌودة إﻟﻰ اﻟﺑﻠد اﻷﺻل” .ﻻ ﻧرﯾد اﻟﻌﯾش ﻓﻲ ﻋﺎﻟم ﯾﺳﺟن ﻓﯾﮫ ﻛل ﻣن ﯾﺗﺧطﻰ ھذه اﻟﺧطوط اﻟﺣدودﯾﺔ اﻟﻣوﺿوﻋﺔ إﻋﺗﺑﺎطﺎً ، ﻓﻲ ﺣﯾن ﯾﺣﻖ ﻷﺧرﯾن ﺗﺟﺎوزھﺎ وﻏﯾرھﺎ ﻣن اﻟﺣدود، ﺳواء ﻟﻠﺗﺳوق أو ﻟﻣﺟرد ﻧزھﺔ أوﻋطﻠﺔ

ﻧرﯾد ﻋوض ذﻟك أن ﻧﻌﯾش ﻓﻲ ﻋﺎﻟم ﯾﺣﻖ ﻓﯾﮫ ﻟﻛل إﻧﺳﺎن أن ﯾﻘرر ﻟﻧﻔﺳﮫ أﯾن وﻛﯾف ﯾﻌﯾش.

ﻓﻲ ﯾوﻧﯾو اﻟﻣﻘﺑل ﺳﻧﺄﺧد ﺑزﻣﺎم أﻣورﻧﺎ ﺑﺄﻧﻔﺳﻧﺎ و ﻧﻔﺗﺢ ﻟﻧﺎ ﻣﻛﺎﻧﺎً ﺑﺑﺎزل رﻏم ﻛل اﻟﻌراﻗﯾل واﻟﻣﻌﺎرﺿﺎت ﻟﻧﻧظم ﺣدﺛﺎً ﻛﺑﯾراً ﯾﺿم أوراش ﻋﻣل، ﻣﻧﺎﻗﺷﺎت وﻋدة أﻧﺷطﺔ أﺧرى. ﺳﯾﻛون ﻣﺟﺎﻷً و ﻓرﺻﺔ ﻟﻺدﻻء ﺑﺈﻧﺗﻘﺎداﺗﻧﺎ اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ ﺗﺟﺎه ﺳﯾﺎﺳﺔ اﻹﻗﺻﺎء واﻟﺗﮭﻣﯾش ﺿد اﻟﻣﮭﺎﺟرﯾن اﻟﺳرﯾﯾن، ﺗﺟﺎه ﺣﻣﻼت ﺣﺑﺳﮭم وإﻋﺎدﺗﮭم إﻟﻰ ﺑﻠداﻧﮭم اﻷﺻﻠﯾﺔ، ﺗﺟﺎه ﻛل اﻟﻣﻣﺎرﺳﺎت اﻟطﺑﻘﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺗﻌﺎﻣل ﻣﻊ اﻷﺷﺧﺎص وﻛل أﻧواع اﻟﻣﻌﺎﻣﻼت اﻟﻌﻧﺻرﯾﺔ.
ﻣن ﺧﻼل ﻟﻘﺎءاﺗﻧﺎ وﻋن طرﯾﻖ ﺗﺑﺎدل اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت واﻵراء، ﺳﻧﺣﺎول إﯾﺟﺎد ﺗرﺗﯾﺑﺎت ﻓﻌﺎﻟﺔ ﻟﻣﻘﺎوﻣﺔ ﻛل ھذه اﻟﺳﯾﺎﺳﺎت اﻟﻼإﻧﺳﺎﻧﯾﺔ. وﺣﺗﻰ ﯾﺗﺳﻧّﻰ ﻟﻧﺎ ذﻟك، ﻓﻣن اﻟﺿروري أن ﻧﻠﺗﻘﻲ ﺑﻌﺿﻧﺎ ﺑﺑﻌض.
ﻓﺗﻌﺎﻟوا ﺟﻣﯾﻌﺎً وﻛوﻧوا ﻓﻲ اﻟﻣوﻋد و ﻟﯾﺳﺗﻔﺳر ﻛلّ ﻋﻣﺎ ﯾﺣﺗﺎﺟﮫ ﻣن ﻣﻌﻠوﻣﺎت و ﻟﯾدﻟﻲ ﺑﻣﺳﺎھﻣﺗﮫ اﻟﺧﺎﺻﺔ.

ن أﺟل ﻋﺎﻟم وﻋﯾش ﺟﻣﺎﻋﻲ ﯾﺳودھﻣﺎ اﻟﺗﻛﺎﻓل واﻟﺗﺿﺎﻣن وإﺣﺗرام اﻟذات . ﻋﺎﻟم ﺑدون “ﻣراﻛز ﻹﻗﺎﻣﺔ اﻟﻼﺟﺋﯾن”، ” ﺳﺟن ﺑﺎزل ﻟﻠﻣﮭﺎﺟرﯾن اﻟﺳرﯾﯾن” وﻻﺣدود أوروﺑﯾﺔ ﺧﺎرﺟﯾﺔ.
ﺳﯾﺎﺳﺔ اﻟﻠﺟوء ﻓﻲ ﺳوﯾﺳرا ﻣﺑﻧﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﺗرﺗﯾﺑﺎت ﻣﻌﻘدة، ﺗﻔﺗﯾﺷﺎت ﻣﺗﺗﺎﻟﯾﺔ وﻋﻠﻰ اﻟﺣرﻣﺎن ﻣن أدﻧﻰ اﻟﺣرﯾﺎت اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ. وﻛل ھذا ﯾﺗﻣﺛل ﺟﻠِّﯾﺎ ﻓﻲ ” ﻣراﻛز اﻟﻼﺟﺋﯾن ” اﻟﻣﮭﯾﻧﺔ ﻟﻸﺷﺧﺎص. ﻓﻠﻧﺗﺣد إذن ﻓﻲ ﻣﻘﺎوﻣﺔ ھذه اﻵﻟﯾﺔ وﻷﺟل اﻟﺣرﯾﺔ اﻟﻛﺎﻣﻠﺔ ﻓﻲ إﺧﺗﯾﺎر ﻣﻛﺎن اﻟﻌﯾش ﻟﻛل اﻷﺷﺧﺎص وﻓﻲ ﻛل اﻟﺑﻘﺎع و ﺑدون إﻧﺗﻘﺎﺋﯾﺔ.

اﻟﻣﮭﺎﺟرون اﻟﺳرﯾون ﻓﻲ ﺳوﯾﺳرا ﯾﺣﺎﻛﻣون ﻓﻲ أﻏﻠب اﻷﺣوال ﺑﺎﻟﺳﺟن ﻋوض اﻟﻐراﻣﺎت اﻟﻣﺎﻟﯾﺔ، وﻟﮭذا اﻟﻐرض ﺑُﻧﯾت ﺳﺟون ” إﻧﺗظﺎر اﻹﻋﺎدة إﻟﻰ اﻟﺑﻠد ا

سبد حض لاضنلوحد انل .ةيرصنعلا ةمظندول دوات الألز ايمي إجراءةين الحرم نامالحر ولا سجون ةيرصنع دونب ملاع ولأجل ةيلم الأصهندالب ىلم إهتداعن و إييرسلن اياجرهملا .ليبن هذا القم

،ةيركسعلا ةبراقملل اهعاوإخض ةيبرجية الأورواالحدود الخ ةيوقت يف ًر ايثك تمهاس راسيوس ةايرقوا الحاف مهنم آلآف.ةيبر الأوروايدلا ىلوصول إلن ام نياجرهملا عنمل وىس ئشل لا ،ءيشلس افن ونلوايح ايموي والن لا زايوآلآف آخر ةلتاذه الحدود القه وربع مهتلواء محانأث .ًّراب حراً أوب
لقنتلا ةيك ” حرلذ يف انراعش نكيلء، واصقذا الإه حدود ولذه اه زمع لكب و ًاعيموم جاقنل .”عيمللج