ﻻﻧرﯾد اﻟﻌﯾش ﻓﻲ ﻋﺎﻟم ﯾﺣﺑﺳون وﯾﺳﺟﻧون ﻓﯾﮫ اﻷﺷﺧﺎص ﻓﻲ ” ﻣراﻛز إﻗﺎﻣﺔ اﻟﻼﺟﺋﯾن” و ﻓﻲ ﺳﺟون ” إﻧﺗظﺎر اﻟﻌودة إﻟﻰ اﻟﺑﻠد اﻷﺻل” .ﻻ ﻧرﯾد اﻟﻌﯾش ﻓﻲ ﻋﺎﻟم ﯾﺳﺟن ﻓﯾﮫ ﻛل ﻣن ﯾﺗﺧطﻰ ھذه اﻟﺧطوط اﻟﺣدودﯾﺔ اﻟﻣوﺿوﻋﺔ إﻋﺗﺑﺎطﺎً ، ﻓﻲ ﺣﯾن ﯾﺣﻖ ﻷﺧرﯾن ﺗﺟﺎوزھﺎ وﻏﯾرھﺎ ﻣن اﻟﺣدود، ﺳواء ﻟﻠﺗﺳوق أو ﻟﻣﺟرد ﻧزھﺔ أوﻋطﻠﺔ

ﻧرﯾد ﻋوض ذﻟك أن ﻧﻌﯾش ﻓﻲ ﻋﺎﻟم ﯾﺣﻖ ﻓﯾﮫ ﻟﻛل إﻧﺳﺎن أن ﯾﻘرر ﻟﻧﻔﺳﮫ أﯾن وﻛﯾف ﯾﻌﯾش.